• bold
  • brave
  • iconic
  • simple
  • louder
Loaded

طب العيون في اسبانيا

ما هو مستوى طب العيون في اسبانيا؟

يعتبر طب العيون في اسبانيا من أكثر القطاعاتطب العيون في اسبانيا

الصحية تطورًا في إسبانيا. وعلى الصعيد الأوروبي

والعالمي فإن طب العيون في اسبانيا من الأكثر

تقدمًا وازدهارًا ويمكنه أن ينافس وأن يتفوق في

مستواه عما على طب العيون في أغلب بلدان العالم.

تشكل الاستثمارات في أي قطاع الدافع الرئيس

والمهم في تطور وتقدم القطاع، وهذا ينطبق أيضًا على طب العيون في اسبانيا. وقد ثارت

تساؤلات كثيرة إبان الأزمة الاقتصادية في إسبانيا ولجوء الحكومة إلى تخفيض النفقات في

قطاعات عديدة منها القطاع الصحي، هل ستؤثر هذه التخفيضات على طب العيون في

اسبانيا، والحقيقة أن طب العيون في اسبانيا قد وصل إلى مراحل متقدمة جدًا من حيث

البنية التحتية من مشافٍ وطواقم طبية مؤهلة واستثمارات كبيرة مما يجعل من غير المحتمل أن

تؤثر أي تخفيضات على طب العيون في اسبانيا ضمن المدي المنظور.

توقعات الاطباء لمجال طب العيون في اسبانيا

يتوقع لطب العيون في اسبانيا تحقيق إنجازات وانتصارات عديدة، قد يكون من

أهمها التطور الحاصل في الأجهزة الاصطناعية التي تعطي أملًا للأشخاص الذين فقدوا البصر

بسبب أمراض في شبكة العين في استعادة القدرة على الإبصار بشكل محدود غير أنه يكفيهم

لتسيير أمور حياتهم دون الاعتماد على مساعدة الآخرين. سيكون بلوغ هذا الهدف خلال الأعوام

القليلة القادمة إنجازًا رائعًا لطب العيون في اسبانيا.

مرض الضمور البقعي وعلاقتة بتطور طب العيون في

اسبانيا

يعتبر مرض الضمور البقعي (تحلل البقعة الصفراء) الناتج عن التقدم في العمر مشكلة كبيرة للجهاز الصحي بسبب

العدد الكبير من الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض وتقع تكاليف علاجهم على الدولة ممثلة

في التأمين الصحي. إن تحسين علاج هذا المرض وزيادة فعاليته يشكل واحدًا من أكثر الأوليات

التي يعمل عليها أخصائيو طب العيون في اسبانيا. يرتبط هذا المرض بالتقدم في العمر،

ويشكل المتقدمون في العمر نسبة كبيرة من عدد السكان في إسبانيا، حيث يبلغ عدد الذين

يتجاوز عمرهم 65 سنة 17% من عدد السكان، مما يكشل تحديًا لقطاع طب العيون في

اسبانيا، خصوصًا أن هذا المرض يمنع المريض من القيام بأعمال بسيطة مثل دق رقم الهاتف

أو قراءة صحيفة أو التعرف على وجوه المحيطين به، مما يشكل مأساة اجتماعية بسبب العدد

الكبير من المصابين به، يوجد علاج لهذا المرض غير أنه يتطلب التزامًا دقيقًا وجداول مفصلة مما

يسبب صعوبة في اتباعه من قبل المرضى المسنين. إن طب العيون في اسبانيا يسعى

لإيجار أدوية أكثر فعالية مما يضمن نسب علاج وشفاء أكبر. إضافة إلى التقدم في السن تسبب

التغييرات في العادات الاجتماعية التي حصلت في العقود الأخيرة في إسبانيا مثل كثرة الجلوس

وعدم ممارسة الرياضة أو النظام الغذائي السيء أمراضًا أخرى مثل اعتلال الشبكة المرتبط بمرض

السكري وهو ثاني أمراض العين شيوعًا، وقد يسبب اهماله وعدم علاجه العمى الكامل، وهو ما

يسعى طب العيون في اسبانيا إلى إيجاد علاج أكثر فعالية وتطوير الأدوية الموجودة حاليًا.

وفيما يشاع أن الاستعمال الطويل للحاسوب والعمل لساعات طويلة أمام شاشة الحاسوب قد

يؤذيان العين فإن الحقييقة هي أن العمل بظروف صجية ومريحة والجلوس بطريقة صحيحة أمام

الحاسوب يمنع أي مشاكل قد تصيب العين. إن تعب العين من الجلوس طويلًا أمام الحاسوب هو

أمر طبيعي، تمامًا كما أن من يركض لمسافة 500 متر سيشعر بالتعب، إن النظر والعمل أمام

شاشة الحاسوب يتطلبان جهدًا، غير أن ذلك لا يسبب أي مرض. يجب العمل أمام الحاسوب

بشروط صحية وسليمة. إن البقاء لأوقات طويلة في أجواء مغلقة وعدم الخروج إلى الهواء الطلق

قد يسبب أعراض قصر في النظر غير أن الجراحات الحديثة تعيد تصويب هذه الأعراء

Prev
العلاج في اسبانيا
Next
الاقامة في اسبانيا